التفريط في أخباره وشرعه صلى الله عليه وسلم
ثم فصّل الشيخ في مسألة "ورسوله" أي: من الناس من يأتي بجانب التفريط, فيعلم أنه عبد, ولا يجعله إلهاً ولا نداً لله, ولا شريكاً له, لكنه لا يؤمن بالشق الثاني, وهو قوله: ورسوله.
كما قال الشيخ: أنه يقدم كلام الناس، وأهواء الناس, والجماعة، وعادات القبيلة، على كلامه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، سبحان الله! إذاً أين الشهادة له بالرسالة؟!